Memory Agadir Museum w Agadir

🕗 godziny otwarcia

komentarze 5

• en

  Johannes Gerd Hegau

  :: 20 April 2018 18:12:02

  Very interesting documentation of the earthquake in 1960 by photographs and newspaperprints

• nl

  michèle Croteux

  :: 18 April 2018 13:06:41

  Klein museum gewijdt aan de aardbeving van 1960,met foto's van voor en na en getuigenissen.Prijs 20 Dirham.Museum is weinig gekend daar de taxi chauffeur verscheidene malen de weg heeft moeten vragen,heb hem het adres en naam van museum gegeven,maar dit was blijkbaar niet genoeg.

• 

  Rayane Medo

  :: 08 March 2018 00:03:53

  The museum as well as the park behind it aren't really taken care of. The plants are dry, chairs and benches are broken, no security check on the place. Young people do whatever they want in the place..

• 

  Christine lagatie

  :: 12 February 2018 06:42:06

  Tres joli lieu. Allez y l.apres midi pour profiter du jardin qui est magnifique. Les photos sont bien presentées et ammou est intarissable sur le tremblement de terre et ses concequences. Des témoignages sont affichés en français

• 

  عبدالحميد الكميتي ِAbdulhameed Alkumity

  :: 11 October 2017 15:23:44

  متحف ذاكرة أغادير يحملنا إلى تفاصيل غاية في المأساوية حيث تحكي مقتنياته ذكرى فاجعة زلزال أغادير الدامي الذي ذهب وبقيت أغادير .. وللمزيد من الآثار المتعلقة بذات المناسبة قصبة المدينة التاريخية المعروفة محليا بـ "أكادير اوفلا" فالقصبة شهدت الزلزال دون أن تتأثر به ولقيت شامخة. و تقع القصبة على قمة جبل يعلو ب 236 متر عن سطح البحر وذلك بشمال مدينة أكادير التي يشرف عليها. وتم تشييد القصبة في عام 947هجرية الموافق لعام 1540 م على يد السلطان محمد الشيخ السعدي لهدف التحكم في ضرب البرتغاليين الذين استقروا عند قدم الجبل منذ875هجرية الموافق لعام 1470 م في إطار بحثهم عن طريق الهند، وقد أنشأوا عند الساحل قرب عين فونتي حصناً وأقاموا على سفح الجبل برجا آخر لمراقبته مما دفع السعديين إلى بناء القصبة على قمة نفس الجبل. وقد مكن هذا الموقع الاستراتيجي من قصف المنشآت البرتغالية بالمدافع في سنة948 هجرية الموافق لعام 1541 م وصولا إلى تحرير الحصن البرتغالي المسمى "سانتاكروز" وبالتالي تناقصت أهمية القصبة إلى أن أعاد الغالب بالله السعدي بناءها.